Wednesday, 21 October 2015

Sample - Football

English

Central defenders have always held down a position of vital importance throughout the history of football. Even back in the days of ridiculously high scoring lines, one tackle could change the game. 
Paolo Maldini will stand out to many, including myself, as the greatest defender in any position across the back four. When he first started out he was used in the left back position, using his pace as well as honing his defensive skills. 
Moving to center back when the fire went out of his legs, Maldini showed the world how well he could read the game. His timing in the tackle, his ability in the air and his distribution under pressure made him second to none. 

Today, center backs are as important as ever, with a lot more teams playing a defensive brand of football. This article will strive to highlight who the best players are in the position today.

العربية

يشغل المدافعون، على مدار تاريخ كرة القدم، موقعًا ذا أهمية حيوية؛ وحتى بالنظر إلى وقت ما كانت نتائج المباريات كبيرة إلى حد غير معقول، فإن محاولة واحدة لإيقاف الخصم كانت قادرة على تغيير المباراة.
سيبقى باولو مالديني معروفًا للكثيرين، بما فيهم أنا، بأنه المدافع الأفضل في أي مركز من المراكز الأربعة في خط الدفاع؛ حيث كانت بداياته في كرة القدم لاعبًا في مركز الظهير الأيسر مستفيدًا من سرعته ومصقلاً لمهاراته الدفاعية.
وعندما تعافى من الالتهابات التي أصابت قدميه، انتقل للعب في مركز قلب الدفاع؛ حيث أظهر للجميع مدى براعته في قراءة المباراة. وقد تميز عن الجميع في دقة توقيت محاولاته لإيقاف الخصوم، وبراعته في ألعاب الهواء والتوزيع تحت ضغط.
واليوم، لا تقل أهمية مركز قلب الدفاع عن أي وقت مضى، مع وجود كثير من الفرق التي تلعب كرة قدم دفاعية. وسوف يلقي هذا المقال الضوء على أفضل اللاعبين في مركز قلب الدفاع في وقتنا هذا.

Saturday, 1 June 2013

طلب الرجاء من الله

عن انس رضي الله عنه قال: دخل النبى صلى الله عليه وسلم على شاب وهو  فى الموت فقال: كيف تجدك؟ قال: أرجو الله يا رسول الله وإنى أخاف ذنوبى، فقال رسول الله: لا يجتمعان فى قلب عبد فى مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو  وأمنه مما يخاف.
Translation
On the authority of Anas – May Allah be pleased with him –, the Prophet – Peace be Upon Him – visited a young man in a state of death struggle. The Prophet asked him, "How are you?" He answered, "I ask Allah for His Mercy, O Messenger of Allah, and I am afraid of my sins." Then the Prophet said, "These two things never joined in a man's heart in such situation but Allah Almighty bestows him what he asked and reassures him of his fears."

Wednesday, 14 March 2012

كيف نبحث علي جوجل؟

سنعرض اهم الاختصارات التى تسرع وتدقق فى عملية البحث لايجاد المعلومات المرادة بدقة:

* علامة +

والفائدة منها هي البحث عن جميع المواقع التي تحوي جميع الكلمات، فعندما نبحث مثلاً عن المواقع التي تحوي الكلمتين technology و teache
ضع البحث بهذه الصورة :technology+teacher

* علامة –

والفائدة منها هي البحث عن جميع المواقع التي تحوي كلمة و لاتحوي كلمة أخرى، فلكي نبحث مثلاً عن المواقع التي تحوي الكلمة technology و لا تحوي الكلمة teacher

ضع البحث بهذه الصورة: technology-teacher

* علامات التنصيص " "
والفائدة منها هي البحث عن جميع المواقع التي تحوي ما بداخلها بالكامل و بنفس الترتيب مثل البحث عن المواقع التي تحوي الجملة please teach me وبالكامل وبنفس الترتيب في هذه الحالة نضع جملة البحث بهذه الطريقة:
"please teach me"

- كما يمكن الضغط على "بحث متقدم" الموجود على صفحة جوجل الرئيسية، وستظهر لنا 4 صناديق مخصصة لكتابة ما نريد البحث عنه. استخدام الصندوق الذى به عنوان "يحتوي جميع هذه الكلمات" هو شبيه لبحث جوجل العادي
- أما عند استخدام الصندوق الذى به عنوان "يحتوي هذه الجملة"
سيعثر المحرك على نفس النتيجة كما لو أننا وضعنا الجملة بين علامتي الاقتباس. عند استخدام الصندوق المعنون "يحتوي أيا من هذه الكلمات" يمكننا البحث عن أي كلمة في الجملة التي ندخلها، لكن ليس بالضرورة كل الكلمات.
وعند استخدام الصندوق الذى به عنوان "لا يحتوي على هذه الكلمات" يقوم المحرك بإهمال الصفحات التي تحتوي على الكلمات التي أدرجناها في الصندوق.

* علامة الرابط OR
وهى تُظهر نتائج البحث للمواقع التي تحوي إحدى الكلمات أو جميعها، فعند البحث عن المواقع التي تحوي الكلمة technology أو الكلمةteacher أو كليهما معاً نضع جملة البحث :

technology OR teacher

* كلمة intitle
والفائدة منها هي البحث عن جميع المواقع التي تحوي كلمة في العنوان المخصص للمواقع على جوجل، فعندما نبحث عن المواقع التي تحوي الكلمة
technology في العنوان الظاهر على google

نضع البحث بهذه الصورة : intitle:technology

* نظيرتها allintitle
وهي نفس الفائدة من رقم 5 و لكن الفرق أنه هنا بإمكان المستخدم أن يبحث عن أكثر من كلمة ، فلكي نبحث على المواقع التي تحوي الكلمات technology و teacher و computer

ضع البحث بهذه الصورة : allintitle:technology teacher computer

* الكلمة cache
والفائدة منها هي الاستفادة من موقع google لسحب الموقع المراد بالكامل مع الإشارة إلى الكلمات المراد البحث عنها، فعندما نريد أن نبحث عن كلمة computer
في الموقع tech.ahram.org.eg

ضع البحث بهذه الصورة :
cache:tech.ahram.org.eg computer

* كلمة link
تفيد في إيجاد إيجاد المواقع التي تحوي رابطاً للموقع المراد البحث عنه مثل البحث عن المواقع التي تحوي الرابط tech.ahram.org.eg

ضع البحث بهذه الصورة link:tech.ahram.org.eg :

* الأمر كذلك بالنسبة لكلمة related
والتي تُفيد في إيجاد الروابط التي يكون فيها الموقع المذكور الصفحة الرئيسية فالبحث عن الروابط الموجودة في الموقع tech.ahram.org.eg

ضع البحث بهذه الصورة 

 related:tech.ahram.org.eg

Wednesday, 22 February 2012

أسباب التفرق والاختلاف

اللغه العربيه
وكان ممَّا آلمني وأثار أشجاني وآلامي أنَّني قابلت أحد السَّالكين لهذا المسلك المشين، فحدَّثني، وحدَّثته، ولم أكن أعرف سلوكه هذا إلا بعد أن أنكر عليَّ أنِّي أحمل بين يدي كتابًا لداعيةٍ من أكبر دعاة الإسلام في هذا العصر، وكأنَّه مبتدع من أكبر مبتدعي هذا الزَّمان، ولم يكن إنكاره عليَّ لشيءٍ إلا لأنَّ شيوخه الَّذين يتسمون بالسَّلفيِّين لا يحبُّونه، ولا يقرؤون له، يفعل ذلك رغم أنَّ السَّلف حذَّروا من محاكاة الرِّجال في اعتقاداتهم وأقوالهم، وإن كانوا مشهورين.

ولابد من الإشارة هنا إلى أنَّه وإن وردت كلمة "السَّلفيَّة" في الآثار إلا أنَّها إذا استخدمت للتَّحزُّب والتَّعصُّب إلى فريقٍ معيَّنٍ؛ فإنَّها تكون ممقوتةً في الشَّرع، فقد جاء في السِّيرة في أحد مغازي النَّبيِّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- أنَّه اقتتل غلامان: غلام من المهاجرين، وغلام من الأنصار، فنادى المهاجر: يا للمهاجرين، ونادى الأنصاري: يا للأنصار، فخرج رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- فقال: «ما بال دعوى جاهلية؟!.... دعوها فإنَّها منتنةٌ» [رواه البخاري 4905 ومسلم 2584] مع أنَّ هذين الاسمين (المهاجرين والأنصار) جاء بهما القرآن، وهما محبُّوبان لله -تعالى- ولرسوله -صلَّى الله عليه وسلَّم-، ولمَّا استخدما لنوعٍ من العصبية؛ صار ذلك من فعل الجاهلية، وأخبر -عليه الصَّلاة والسَّلام- أنَّ هذه الدَّعوى منتنةٌ؛ لأنَّها تدعو إلى التَّفرِّق والتَّفكُّك.

وقريبٌ من هذا ما حصل لابن عباس -رضي الله عنهما- حين سُئِل: أأنت على ملَّة عليٍّ، أو على ملَّة عثمان؟ فقال: "لست على ملَّة علي ولا على ملَّة عثمان، بل أنا على ملَّة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-".

ولقد كان من آثار ذلك التَّحزُب الممقوت أنَّه نشأ فئامٌ من النَّاس، غلوا في طائفةٍ من العلماء، وأعرضوا بكليتهم عن جمع من العلماء والدُّعاة والمصلحين، من أولئك الرِّجال الَّذي يستنار بأقوالهم، ويستفاد من فهومهم، وما ذاك إلا من تلبيس الشَّيطان عليهم، ثمَّ إنَّ شيوخ هؤلاء لو كانوا عقلاء حقًّا لأنكروا عليهم هذا الفعل الذَّميم كما كان السَّلف يفعلون ذلك، فهذا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يقول على المنبر: "إذا أصبت فأعينوني، وإذا أخطأت فقوموني"، فقال له رجل ٌمن بين النَّاس: "إذا أخطأت قومناك بسيوفنا"! يقول عمر ما قال، ويرضى بالرَّدِّ؛لأنَّه لا يرضى بتعبيد النَّاس للنَّاس، ومصادرة عقولهم، وتغييبهم عنِ السَّاحة، بل يطالبهم بالمشاركة، والنَّاس لا يرضون بالتَّبعيَّة والعجز، وهكذا تبنى الأمم.

- وإنَّ من المؤلم جدًّا أنَّه بلغ من جراء ذلك التَّحزُّب لطائفةٍ معيَّنةٍ أنَّ بعضهم قد ضحك الشَّيطان عليهم، فتركوا الاشتغال بعيوب أنفسهم، وصار همَّهم الأوحد، وشغلهم الشَّاغل أن ينصبوا شباكهم لرجالٍ من علماء الإسلام ودعاته، قد سخَّروا جهودهم وطاقاتهم لخدمة الإسلام وأهله، فأخذ هؤلاء يرمونهم بأبشع الألفاظ، وأخسِّ الأفعال، بل لقد بلغ بهم الخذلان من الله -تعالى- أنَّهم أخذوا يطلقون لفظ "الكفر" على هؤلاء العلماء والدُّعاة -عياذًا بالله تعالى-.

وهذا والله من أعظم البلاء الَّذي أُصيب به بعض النَّاس في هذا العصر، وإنَّ رمي الإنسان بالكفر -وهو منه براءٌ- جرمٌ عظيمٌ، وخطر ٌكبيرٌ، ذلك لأنّ من رمى أحدًا بالكفر وهو منه برئ -رجع عليه- ولربما خُتم له بالسُّوء، فمات كافرًا، نعوذ بالله -تعالى- من هذه الحال.

ومن هنا فإنَّه ينبغي أن يفهم جيدًا أنَّه ليس من حقِّ كلِّ أحدٍ أن يطلق التَّكفير أو يتكلم بالتَّكفير على الجماعات أو على الأفراد إذ هو من صلاحيات أهل العلم، الرَّاسخين فيه، الَّذين يعرفون الإسلام ونواقضه، ويدرسون واقع النَّاس والمجتمعات، هؤلاء هم أهل الحكم بالتَّكفير، أمَّا الجُهال وأفراد النَّاس وأنصاف المتعلمين؛ فلا يجوز لهم التَّكفير، وإن لم يتوبوا من هذا الفعل؛ فهم على خطرٍ عظيمٍ.



اللغه الانجليزية
What really hurt and filled me with sadness and pains was that I met one of the followers of this disgraceful path, and we talked to each other. I did not know his attitude until he denied to me holding a book for one of the most famous preachers of Islam nowadays as he is one of the innovators in the religion. His denial was for nothing except his sheikhs, who are named by Salafis, do not like this person nor read to him, nevertheless, the ancestors warned against following scholars in their thoughts and sayings even if they are famous.
It should be noticed here that even the word “Salafism” mentioned in the Hadiths, it will be abominable in the Shari’ah if it refers to partisanship and intolerance to a specific group. It was narrated in Sirah in one of the Ghazawat of the Prophet PBUH that two boys, one from the immigrants and the other from the supporters, fought each other. The supporter said, "O the Ansaris! “And the immigrant said. "O the immigrants!”  The Messenger of Allah PBUH went out and said, "What is this call for, which is characteristic of the period of ignorance? …  Leave it as is a detestable thing” [reported by Al-Bukhari 4905 and Muslim 2584]
These two words “Supporters and Immigrants” were mentioned in the Quran and are delightful to Allah Almighty and His Messenger PBUH, but when they are used referring to a kind of intolerance, they become characteristics of the period of Ignorance. In addition, he PBUH announced that this call is a detestable thing for it calls to disunity and dissociation.
Something similar to this had done with ibn Abbas, may Allah be pleased with them, when he was asked, and “Are you following the religion of ‘Ali or ‘Uthman? He answered, “I am not following the religion of ‘Ali or ‘Uthman; rather, I am following the religion of Muhammad PBUH”
One of the results of this abominable partisanship that a group of people was found who exaggerated the sayings about a group of scholars and turned away from listening to those scholars, preachers, and reformers who guide and help other people by their sayings and understanding. Certainly, these things are satanic temptation. In addition, if their sheikhs were really wise, they would deny their dispraised acts as their ancestors did.
It is ‘Umar ibn Al-Khattab, may Allah be pleased with him, who said, “If I am right, support me and if I am wrong, rectify me” a man said to him, “If you are wrong, we will rectify you by our swords”. ‘Umar said this and he agreed the answer because he did not accept enslaving some people to the others, limiting their thoughts, or to hide their brains from the recent events; rather, he wanted them to share in all fields of life. Actually, people do not accept subordination and powerlessness, and it is the way to build nations.
It is too painful that some people, who take sides with a specific group, were tempted by the Satan to the extent that they left their faults and made their main aims and preoccupation with waiting and watching about the scholars and preachers of Islam, who expend their efforts and energies for the sake of Islam and its people. They abused them by worst words and despicable acts and they reached a danger point from Allah that they accused those scholars and preachers of unbelief; we seek refuge by Allah from this.
I swear that this is great scourge which infected people in this age, in addition, accusing person of disbelief (Kufr), at the time he believes, is great crime and big danger because who accused person of disbelief and he is free from this, will be guilty and he may has a bad end and die in a state of disbelief. We seek refuge by Allah from this.
From this, we should understand well that no-one has the right to accuse of unbelief to groups or people because it is from the competences for the scholars who are firmly grounded in knowledge, have the knowledge of Islam and its nullifiers, and who study the reality of people and the societies. Those scholars are the only people who have the right to accuse of unbelief, and on the contrary, those who are ignorant, the common people, and semi-literate do not have this right and if they do not repent from this, they will be in great danger.

Wednesday, 19 October 2011



كونوا جميعا يا بني إذا اعتلى***أمر ولا تتفرقوا آحادًا 
تأبى الرَّماح إذا اجتمعن تكسرا***وإذا افترقن تكسرت آحادًا
معًا يدًا واحدةً... فالتَّفرق ضعفٌ وخورٌ وهزيمةٌ: إنَّ الشِّقاق يضعف الأمم القويَّة، ويميت الأمم الضَّعيفة. ولذلك جعل الله أوَّل عظَّة للمسلمين بعد أن انتصروا في غزوة بدر.. أن يوحِّدوا صفوفهم ويجمعوا أمرهم، فلمَّا تطلعت النَّفوس للغنائم تشتهي حظَّها، وتتنافس على اقتسامها، نزل قول الله -تعالى-: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ قُلِ الأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [الأنفال: 1]. ثمَّ أفهمهم الله -سبحانه وتعالى-، أنَّ الاتحاد في العمل لله هو طريق النَّصر المحقق، والقوَّة المرهوبة، فقال -سبحانه-: {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} [الأنفال: 46]. ثمَّ تلقَّى المسلمون في (أحد) لطمةً موجعةً. أفقدتهم سبعين بطلًا من أبطالهم، وشجَّ وجه النَّبيِّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- وكسرت رباعيته ولماذا كلّ هذا... وهم المؤمنون الصَّادقون؟؟؟ ذلك.. لأنَّهم تنازعوا وانقسموا وعصوا أمر الله ورسوله، كما قال -تعالى-: {وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ} [آل عمران: 152].سبل الوحدة1- أن يكون ولاؤنا لله فقط دون سواه. - فإنَّ من أخطر الأمراض الَّتي تعمل على تفتيت الأمَّة، وذهاب ريحها، التَّشتت والعصبيَّة البغيضة المنتنة، الَّتي تثور بين الجماعات العاملة بصفةٍ خاصَّةٍ، وبين الدُّول الإسلاميَّة بصفةٍ عامةٍ من حينٍ لآخرٍ. إنَّ الرَّابطة الَّتي تجمع المسلمين هي الإسلام، وقد انصهرت في هذه البوتقة الطَّاهرة كلّ العصبيات للجنس، واللون، والوطن، والنَّسب، وأصبح كلُّ تجمعٍ على غير الإسلام جاهليًّا... مقيتًا... بغيضًا عند الله وعند رسوله -صلَّى الله عليه وسلَّم-. وقد قال -صلَّى الله عليه وسلَّم-: «من قتل تحت راية عمية، يدعو عصبية، أو ينصر عصبية، فقتلة جاهلية» [رواه مسلم 1850].- الولاء على الدِّين:{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ} [التَّوبة :71]. وإذا كانت الفرقة والشَّتات سببًا للذُّلِّ والهوان، فإنَّ الوحدة على أساس الإسلام هي سبيل العزَّة والسَّيادة والكرامة.2- تحقيق الأخوة الإيمانيَّة: قال -تعالى-: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ} [الحجرات: 10]. كما أنَّ أخوة الإيمان أقوى وأوثق من أخوة النَّسب.الأخوَّة في الله: لقد جعل الله بين المؤمنين أخوة هي أعظم من أخوة النَّسب، ورابطة أقوى من رابطة الدَّم، وشرع الولاء على ذلك، ورغب في كل ما يزيد منها ويقويها؛ لأنَّ بها قيام الدِّين، وتعاون المسلمين. ونهى عن كلِّ ما يخل به؛ لأنَّ في اختلالها فساد الدِّين وشتات أمر المسلمين؛ قال -تعالى-:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (102) وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا} [آل عمران: 102-103]. فانظر كيف قرن -سبحانه- بين الامتنان بنعمة التَّأليف بين قلوب المؤمنين وبين نعمة إنقاذهم بهذا الدِّين من السُّقوط في النَّار.- إنَّ أخوَّة الإيمان عميقة الجذور، أصلها ثابتٌ وفرعها في السَّماء، وهي أخوَّة باقيةٌ -ليس في حال السّلم والود فقط- بل أكد الله هذه الأخوَّة في حال قيام فريق من المؤمنين بقتال فريق آخر منهم، فقال -سبحانه-: {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا} [الحجرات: 9]، حتَّى قال: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ} [الحجرات: 10]. قال -عليه الصَّلاة والسَّلام-: «... ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخوانًا» [رواه مسلم 2564].
Translation
Be, sons, as one hand……….not be separated alone

Spears do not break together….but when separated break forever



Together, all hands on deck………The Separation is weakness, feebleness, and failure.
The Dissension weakens the strong nations and causes the death of the weak ones. So, Allah made the first lesson after the victory of Badr, the unification of the lines. But, when Muslims desired the spoils of war to be shared, the following verse was revealed [8:1].
Then, Allah, the Almighty, taught them that the way of the victory and the fearful power is the union in the sight of Allah. Allah says [8:46].
In the battle of Uhud, Muslims faced a great disaster that 70 heroic persons were killed, the face of prophet, PBUH, was split, and four teeth of his were broken………..Why did they face these disasters while they were the sincere Believers?. This because they disputed and disobeyed the orders of Allah and His messenger, as Allah says [3:152]
The ways of Unity:
1)      Our royalty must be to Allah alone: Because separation and the offensive fanaticism are the most dangerous maladies which work towards the nation disagreement. Disagreement which spreads between working groups in particular and between the Muslim countries in general from time to another. The relation which links between Muslim is the Islam, the relation which cancelled all sex, color, descent, and country fanaticism and the whole society became under the umbrella of Islam. Also, each group was not gathered under the umbrella of Islam became pagan, abominable, and odious from Allah and His messenger, PBUH. The Prophet, PBUH, said, “He who calls others to group fanaticism does not belong to us; he who fights for the sake of group fanaticism does not belong to us; and he who dies upholding group fanaticism does not belong to us“.
Royalty to the religion: Allah says [9:71].
If the separation and dispersion are the reasons of humiliation and disgrace, the unity on the basis of Islam is the way to pride, sovereignty, and dignity.
2)      Accomplishment of the faithful brotherhood: Allah says [49:10].
The faithful brotherhood is stronger and greater than the kinship brotherhood.
The brotherhood in the sight of Allah: Allah, Almighty, made a strong relationship between all Muslims which is stronger than the kinship of brotherhood and a bond greater than the kinship. He legislated for it the royalty and aroused the interest in everything which strengthen this relationship because it is the way of Muslims’ co-operation.
Also, Allah prohibited everything which breaks this relationship, for in its break there are separation between Muslims. Allah says [2:102,103].
Let’s see how Allah, Almighty, linked between the blessing of uniting the hearts of Muslims and the blessing of the religion of Islam which prevents their bodies from the Hell-Fire.

The Faithful Brotherhood is a deep-rooted; its root set firm, and its branches reaching into heaven and it is a remaining brotherhood. Allah, Almighty, not only affirmed this relationship in the statue of peace and love, but in the statue of war also; Allah says [49:9], and says [49:10].
The prophet, PBUH, said: “…..and do not undercut one another in business transactions; and be as fellow-brothers and servants of Allah”.



AbdAllah Usama Barakat
01000941403

Sunday, 18 September 2011

السيرة المحمدية

- إن كنت أحببت بعد الله مثلك في بدو وفي حضر وفي عرب وفي عجم

فلا اشتفى ناظري من منظر حسنٍ ولا تفوه بالقول السديد فمي

-السيرة المحمدية

- لا إله إلا الله محمد رسول الله

() - الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

الرسول صلى الله عليه وسلم معلمًا

كيف هديه صلى الله عليه وسلم في تعليم الناس ؟ كيف علم الأمة ؟

ما هي الطريقة المثلى التي سلكها صلى الله عليه وسلم في التعليم ؟

لنقتدي به كبارًا وصغارًا علماء وعامة
         
فإنه هو قدوتنا كما قلت في كل باب

يقول له ربه: " وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليكم عظيما "

فامتن الله عليه بالعلم وهي النعمة العظمى

حتى إن الله لم يطلب من رسوله صلى الله عليه وسلم

أو لم يأمر رسوله صلى الله عليه وسلم أن يطلب الزيادة من شيء إلا من العلم

فقال له: "وقل ربي زدني علما "
فلا أفضل من العلم ولا أجل

ولذلك بعث صلى الله عليه وسلم بالعلم النافع والعمل الصالح

حتى يقول في الصحيحين: " مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم

قال ابن تيمية الهدى هو العمل الصالح والعلم العلم النافع

لأن النصارى عندهم عمل بعد ما حرّفوا لكن غير صالح

واليهود عندهم علم لكن غير نافع

فبعث صلى الله عليه وسلم بالعلم النافع والعمل الصالح

وقال له ربه: " لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولًا من أنفسهم

يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة

وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين "

فهذه أعظم منة علينا

لا تقول إنا في منة عندنا نحن العرب
إني أقول العرب لأننا حملنا الرسالة للعالم

وإلا فإن أكرمكم عند الله أتقاكم

لكن يوم خوطب العرب في تلك المرحلة
إن الله من عليهم بإرسال الرسول صلى الله عليه وسلم

فليس عندنا ليس تاريخنا العربي كما يقول القوميون

بعض الكتاب الآن يقولوا العرب مجدهم قبل الإسلام

والإسلام إنما يعني واصل هذا المجد

مجدنا من مبعث الرسول عليه الصلاة والسلام

يقول سبحانه: " هو الذي بعث في الأميين رسولًا منهم

يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة

وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين "

فكان صلى الله عليه وسلم هو المعلم صلى الله عليه وسلم

وكان في تعليمه رفيقًا رحيمًا

حتى يقول في الصحيح " إن الله لم يبعثني معنتا ولا متعنتا"

المعنّت هو المشدد على الناس القاسي عليهم

الفظ الغليظ الذي يلتمس عثراتهم

ولذلك يقول الله عنه: " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم

حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم "

فوصفه الله بالرأفة والرحمة والعفو والصفح

حتى قال له ربه: " فما رحمة من الله لنت لهم

ولو كنت فظًا غليظ القلب لانفضوا من حولك "

انظر نماذج من تعليمه عليه الصلاة والسلام

يقول معاوية بن الحكم السلمي أسلم

يعني قصدي لم يمر عليه مدة حتى يتفقه في الدين ليس إلا يوم أو يومين

قال فدخلت المسجد فأتيت فدخلت في الصلاة

والناس يصلون خلف الرسول صلى الله عليه وسلم  وخاشعين سكوتًا

فعطس أحدهم في الصلاة وهم وراء الرسول صلى الله عليه وسلم

قلت يرحمك الله فضرب الناس على أفخاذهم يعني يسكتوني

قلت ما لكم؟ زيادة مواصل الآن يريدون يسكت

يعني وراء الرسول صلى الله عليه وسلم  لكن ما يعرف الحكم طبعًا

هو أعرابي جاء من الصحراء ودخل
يا دوبه أسلم وأتى يصلي توضأ ودخل يصلي





Translation

The Mohammadan Sirah
-         If I love anyone after loving Allah except you (O Mohammad) either in Bedouins, Urbanites, Arabs, or Non-Arabs,
My eyes will not see anything good and my tongue will not utter good words.

-         The Mohammadan Sirah (Al-Sirah Al-Mohammadyah).

-         There is no god but Allah and Mohammad His slave and messenger.

-         All praise is due to Allah, The blessing and peace of Him be upon the prophet Mohammad, his family, companions, and followers.


-         Allah’s peace, mercy, and blessings be upon you.

-         The prophet Mohammad, peace be upon him(PBUH), as a teacher,
What are the ways used by the prophet in teaching people? How did he teach them?
What are the best ways of these teachings’?
We should follow his example olds or young, and scholars or masses because he’s our ideal as I said in previous sections.
Allah says:”..and He taught you that which you knew not. And Ever Great is the grace of Allah unto you (O Mohammed)”  [4:113]
-         Allah bestowed His prophet the knowledge because it is the great blessing.
Also, Allah did not order him to ask more in anything except in knowledge.
Allah says to him:”..And say (My Lord! Increase me in knowledge)” [20:113]
As there is nothing better than knowledge.

-         Allah, glory be to Him, sent the prophet Mohammad (PBUH) with the useful knowledge and the pious deed as he said in sahihayn (Bukhari and Muslim):” The example of the guidance and knowledge with which Allah has sent me…….”
Ibn Taymyah said:” The Guidance is the pious deed and The Knowledge is the useful knowledge.”
Christians, after distortion of their book (Gospel), have deeds, but not pious deeds and the Jews have knowledge, but not useful, so Allah sent the prophet Mohammad (PBUH) with the true useful knowledge and pious deed.
Allah says to him:” Indeed, Allah conferred a great favor on the believers when He sent among them a messenger (Mohammad [PBUH]) from among themselves, reciting unto them His verses (Holy Quran), purifying them (from sins), and teaching them the Book (Holy Quran) and Al-Hikmah (Sunnah of the prophet Mohammad), while before that they had been in manifest error” [3:164]
So this is the greatest favor from Allah.
Do not say that we are in a favor from Allah because we are Arabs and the caller of Islam to the world, but the noblest of us in the sight of Allah is the noblest in conduct.



-         When Allah bestowed Arabs with the sending of the prophet Mohammad (PBUH) among them, some writers said that the glory of Arabs was before Islam and the religion of Islam is nothing except an extension to this glory.
But, truly, our glory is in sending the prophet Mohammad (PBUH) among us.
Allah says:” It is He who sent among the unlettered ones a messenger (Mohammad [PBUH]) from among themselves, reciting to them His verses, purifying them (from sins) ), and teaching them the Book (Holy Quran) and Al-Hikmah (Sunnah of the prophet Mohammad), while before that they had been in manifest error” [62:2]

-         The prophet was a teacher and he was kind and merciful. He said in Sahih Muslim:” Indeed, Allah did not send me to be such severe or obstinate……”
He meant that Allah did not send him to narrow people in their life and not to oppress them.


-         Allah describes His prophet as mercy, kind, forgiveness, and pardon.
 Allah says about him:” Verily, there has come unto you a messenger (Mohammad [PBUH]) from amongst yourselves. It grieves him that you should receive any injury or difficulty. He is anxious over you (to be saved from the punishment of the Hell-Fire), for the believers full of pity, kind, and merciful” [9:128]

And says:”And by the mercy of Allah, you dealt with them gently. And had you been severe and harsh-hearted, they would have broken away from about you..”

-         Examples of his teachings (PBUH):

Mo’awyah ibn Al-Hakam Al-Salmy had embraced Islam since two days and he didn’t have knowledge of its teachings.
He said:” I entered the mosque (Masjid) and joined the prayer (Salah) with Muslims. Then, one of them sneezed. I said “Allah’s Mercy upon you”. People in the mosque hit their thighs wanting my silence. I added “what happened?”
After the prophet had finished the Salah, he said:” He just embraced Islam. So, he performed ablution and joined the prayed”.

Translated by\ AbdAllah Barakat
002/100941403


أعتذر عن سوء الماده باللغه العربيه....ولكنها كما وردت